وأوضحت المؤسسة أن المعدل الطبيعي للنبض أثناء الراحة يتراوح بين 60 و 80 دقة في الدقيقة لدى البالغين، بينما قد يكون أعلى من ذلك قليلاً لدى كبار السن.
ويتراوح المعدل الطبيعي للنبض أثناء الراحة بين 80 و 100 دقة في الدقيقة لدى الأطفال الأكبر سناً والشباب، بينما قد يكون أعلى من ذلك لدى الأطفال الصغار والرضع.
ومن المثالي قياس معدل النبض أثناء الراحة في الصباح بعد الاستيقاظ بفترة قصيرة. وعند إجراء القياس نهارا، ينبغي أولاً الجلوس أو الاستلقاء لبضع دقائق من أجل الهدوء والاسترخاء.
ونظراً لأن بعض العوامل مثل العدوى والتوتر النفسي لها تأثير سلبي على معدل النبض أثناء الراحة؛ لذا ينبغي تكرار القياس على مدار عدة أيام واحتساب المتوسط.
ويمكن مواجهة ارتفاع معدل النبض أثناء الراحة من خلال المواظبة على ممارسة الرياضة، خاصة رياضات قوة التحمل مثل الركض والسباحة وركوب الدراجات الهوائية.
وعلى أية حال يمثل معدل النبض أثناء الراحة الأعلى من 100 دقة في الدقيقة حالة مرضية تستلزم العلاج الطبي.
ويتراوح المعدل الطبيعي للنبض أثناء الراحة بين 80 و 100 دقة في الدقيقة لدى الأطفال الأكبر سناً والشباب، بينما قد يكون أعلى من ذلك لدى الأطفال الصغار والرضع.
ومن المثالي قياس معدل النبض أثناء الراحة في الصباح بعد الاستيقاظ بفترة قصيرة. وعند إجراء القياس نهارا، ينبغي أولاً الجلوس أو الاستلقاء لبضع دقائق من أجل الهدوء والاسترخاء.
ونظراً لأن بعض العوامل مثل العدوى والتوتر النفسي لها تأثير سلبي على معدل النبض أثناء الراحة؛ لذا ينبغي تكرار القياس على مدار عدة أيام واحتساب المتوسط.
ويمكن مواجهة ارتفاع معدل النبض أثناء الراحة من خلال المواظبة على ممارسة الرياضة، خاصة رياضات قوة التحمل مثل الركض والسباحة وركوب الدراجات الهوائية.
وعلى أية حال يمثل معدل النبض أثناء الراحة الأعلى من 100 دقة في الدقيقة حالة مرضية تستلزم العلاج الطبي.
