وفي مدن عدة، قرر مناصرون لإجراء الحفلات من حملة "فري بارتيز" الانضمام إلى التظاهرات، للتنديد بـ"القمع غير المتكافىء" الذي جرى بعد حفل أقيم في ليورون في بروتاني وضم 2400 شخص ليلة عيد رأس السنة.
وفي نانت، رفع عديدون لافتات كتب عليها "جميعنا منظمو حفلات" و"الدولة القاتلة للحياة والثقافة والحريات".
وكانت نحو 80 تظاهرةً "من أجل الحق في الحصول على المعلومات، وضد عنف الشرطة، ومن أجل حرية التظاهر وضد الرقابة الجماعية" مقررة في البلاد.
وتجري هذه "المسيرات من أجل الحرية" بدعوة من مجموعة منظمات مثل الرابطة من أجل حقوق الإنسان ومنظمة العفو الدولية، فضلاً عن نقابات ومنظمات وصحافيين ومخرجين.
ومن المقرر أن ينظر مجلس الشيوخ الفرنسي في مارس (آذار) في مشروع القانون الذي اقره البرلمان.