طبيب عام يتحدث عن مسيرة حياتة الطبية والعلاجية د/ محمد أبو حميدة : أعتز بعطائي وإنجازاتي العلاجية

صنارة نيوز - 21/12/2025 - 10:31 am

طبيب عام يتحدث عن مسيرة حياتة الطبية والعلاجية
 د/ محمد أبو حميدة : أعتز بعطائي وإنجازاتي العلاجية، فالمرضى
دائماً موضع إهتمامي ومتابعتي
 أجرى اللقاء / أديب شقير
إلتقينا بالطبيب البارع محمد أبو حميدة الذي هو في غنى عن التعريف ، فهو حاصل على الإعتماد الإسترالي، وزميل الكلية البريطانية وحاصل على خبرة سريرية من الصين، ومشرف سابق على أطباء الإمتياز في المستشفى الإسلامي، لذلك فهو يتمتع بالخبرة والكفاءة العالية في مجال عمله الطبي والعلاجي، كما أنه يحظى بإحترام وتقدير الجميع 
من هذه المنطلقات الراقية والإنسانية، فقد دفعنا ذلك لإجراء الحوار التالي الشامل مع الدكتور/ أبو حميدة .
الأمم : حدثنا عن طبيعة خدماتكم وعلاجاتكم الطبية للمرضى.
د. أبو حميدة : نعالج المرضى الذين يُعانون من الحالات التالية :
- الأمراض المزمنة والتي منها: علاج آلام وأمراض الظهر والإصابات الرياضية وغيرها الكثير.
-العلاج بالطب الصيني، ومعالجة القولون العصبي بطرق حديثة ومتطورة - نُقدم الفحوصات الشاملة للجسم كالضغط والسكري التراكمي والكوليسترول والنقرص دون الحاجة لمراجعة المختبر 
الصنارة : ما هي الأسباب التي دفعتكم للعمل في هذا المجال الطبي والعلاجي ؟
 د. أبو حميدة : إهتمامنا الإنساني دفعنا للعمل في هذا المجال لمعالجة المرضى من أجل تخفيف آلامهم والحرص على شفائهم ، فهم موضع اهتمامنا ومتابعتنا المستمرة لحالتهم الصحية، ونتمنى لهم
الشفاء العاجل والتمتع بموفور الصحة والعافية والسعادة.
الصنارة : كيف يمكن للمرضى التواصل معكم ؟
د. أبو حميدة : بإمكانهم التواصل معنا من خلال زيارتنا في عيادتنا ميد فورم ، الواقعة في جبل الحسين - شارع الرازي / عمارة (١١٦) أو الإتصال بنا على : ( ٢٠ ٠٧٧٥٥٣٣٠) أو (0780142985)
وعلى مواقع التواصل الإجتماعي 
الصنارة : ما هي تمنياتكم وتطلعاتكم لوطننا الأردن الغالي ؟
 د. أبو حميدة : أتمنى له دوام التقدم والتطور، وأن يبقى واحة أمن وأمان وإستقرار في ظل راية جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم حفظه الله ورعاه ، ونتطلع أن يبقى بلدنا الوجهة الأساسية للمرضى من الخارج. ونحن ضمن هذا اللقاء نشكر جلاله الملك على دعمه المتواصل للقطاع الطبي الإنساني، ونعاهده بأننا سنبقى على عهدنا أوفياء في مهنتنا الإنسانية لخدمة وطننا الحبيب وشعبه الذين هم أهلنا وإخواننا .
عاش الأردن قوياً شجاعاً ، حراً آمنا ومطمئناً هاماتنا عالية، ورؤوسنا مرفوعة دائماً إن شاء الله.