وركزت المناقشات الثلاثاء على البيئة، بمائدة حوار مخصصة لحماية الشعاب المرجانية وأخرى حضرها كمدعو رئيس قسم التقنيات في شركة النفط السعودية الحكومية (أرامكو) أحمد الخويطر الذي تطرق إلى تحديات التغير المناخي وآثارها على قطاع الطاقة.
وأكدت الرئاسة في بيان "كمنتج للطاقة العالمية، تسعى السعودية وراء حلول عبر الابتكار والتعاون مع دول "مجموعة العشرين" بهدف خلق إطار مستدام من أجل التنمية عقب الجائحة".
وتنعقد جميع المباحثات الثلاثاء والأيام المقبلة وفقاً للوضع الذي فرضته الجائحة على العالم، وبعد تولي السعودية رئاسة القمة بنهاية 2019 واعتباراً من مارس (آذار) 2020.