هذا ماذا كتبه الإعلام العربي عن بيع لوحة بـ "نصف مليون" دينار في الأردن

صنارة نيوز - 2018-01-25 11:33:25
 بعد ان انتشر على مواقع التواصل الإجتماعي فيديو متداول لرجل أعمال اردني قام بشراء رقم لوحة مركبة مميز بقيمة 522 الف دينار اردني ما يقارب ثلاثة ارباع المليون دولار نشرت الصحف العربية ومواقع التواصل الاجتماعي من شتى الدول التفاصيل التالية :
 
كتب موقع رام الله الإخباري :
أردني يشتري لوحة سيارة بـ522 ألف دينار
اشترى أردني يقيم في دولة الامارات العربية المتحدة رقم سيارة مميز (77-7) بمبلغ 450 دينار يضاف عليها ضريبة 16% لتصبح عملية البيع بـ 522 الف دينار.
واشترى الاردني لوحة مركبة الاحادية خلال مزاد علني لأرقام لوحات السيارات اليوم الاربعاء في العاصمة عمان.
وأعلنت إدارة ترخيص السواقين والمركبات وبالتنسيق مع وزارة المالية عن طرح مجموعة من الأرقم الأكثر تميزاً للبيع بالمزاد العلني.
وقالت الادارة ان طرح المزاد جاء في ضوء صدور نظام معدل لنظام لوحات المركبات رقم 108 لسنة 2017 والذي تضمن بيع ارقام لوحات المركبات الأكثر تميزا بالمزاد العلني من خلال لجنة يشكلها وزير المالية لهذه الغاية برئاسة مندوب عن وزارة المالية وعضوية مندوب عن كل من ديوان المحاسبة ومديرية الامن العام، اضافة الى مندوب عن اي جهة اخرى يرى وزير المالية ضرورة اشراكها.
 
وكتب موقع البوابة الخليجي
مستثمر عراقي يشتري لوحة سيارة بـ733 ألف دولار بالأردن
اشترى مستثمر عراقي يدعى سعد فتح الله عبدالله لوحة مركبة أحادية 77-7 خلال مزاد علني أقيم في العاصمة الأردنية عمان يوم الأربعاء لأرقام لوحات متميزة في إدارة ترخيص السواقين والمركبات الأردنية.
وتعد هذه المرة الأولى التي يقام فيها مزاد علني على أرقام سيارات مميزة، وحقق رقم اللوحة أغلى ثمنًا في الأردن، لا سيما بعد إضافة 16% ضريبة مبيعات ليتجاوز ثمنها الـ 520 ألف دينار أردني (733 ألف دولار).
وتراوحت قيمة الأرقام المبيعة في المزاد ما بين 8 آلاف دينار ( 12 ألف دولار) و450 ألف دينار (733 ألف دولار)، منها لوحة بيعت بـ 63 ألف دينار أردني (51 ألف دولار)، إضافة إلى أخرى بآلاف الدنانير.
وكانت إدارة الترخيص الأردنية قد طرحت مجموعة من الأرقام الأكثر تميزاً للبيع بالمزاد العلني، وحددت الدائرة الحد الأدنى للمزاودة على الأرقام الأحادية بـ 30 ألف دينار، والثنائية بـ 20 ألفًا، والثلاثية 10 آلاف، والرباعية 6 آلاف دينار، والخماسية بـ 5 آلاف، يضاف إلى قيمة المزاودة الأخيرة ضريبة مبيعات بنسبة 16 في المئة.
 
وعلى موقع شبكة الصين :
بيع لوحة سيارة في الأردن بأكثر من 700 ألف دولار
عمان 24 يناير 2018 (شينخوا) اشترى مستثمر عراقي اليوم (الأربعاء) لوحة سيارة مميزة تحمل الرقم (7-7 7) مقابل 522 ألف دينار أردني (736 ألف دولار أمريكي) بعد اضافة الضريبة وذلك خلال مزاد علني في الأردن.
وأقيم المزاد في ادارة الترخيص في منطقة ماركا بالعاصمة الأردنية عمان لبيع العديد من الأرقام المميزة.
وقال المسؤول في ادارة الترخيص الأردنية الرائد على مبيضين لوكالة أنباء ((شينخوا)) انها "المرة الأولى التي يصل فيها المزاد الى هذا المبلغ".
وأضاف انه "كان في السابق يصل ثمن الرقم الى نحو مائة ألف دينار أو أقل من ذلك الا ان اقبال المواطنين على الأرقام المميزة وقلة الأرقام المعروضة رفع السعر الى هذا المبلغ".
وبيعت اللوحة بمبلغ 450 ألف دينار (الدينار يساوي 1.4 دولار تقريبا) بالاضافة الى احتساب ضريبة المبيعات ليصبح الرقم الاجمالي الذي سيدفعه الفائز العراقي بالمزاد 522 ألف دينار (ما يعادل 736 ألف دولار).
وقال الرائد على مبيضين ان رقم المركبة المباع لا يقدم أية امتيازات ادارية لدى ادارة الترخيص، موضحا أن "السيارة التي تضع هذه اللوحة تعامل المعاملة نفسها لاي سيارة عند تجديد رخصة المركبة".
وأشار الى أنه "جرت العادة في الأردن أن يقدم الأغنياء على شراء هذه الارقام المميزة لوضعها على السيارات الفارهة بحيث تدل على ان صاحب السيارة شخص غني ومميز".
وكانت ادارة "ترخيص السواقين والمركبات" في الأردن وضعت حدا أدنى للمزاد للأرقام الأحادية (30 ألف دينار)، والأرقام الثنائية (20 الفا)، والثلاثية (10 آلاف)، والرباعية (6 آلاف)، والأرقام الخماسية (5 آلاف)، موضحة أنه سيتم اضافة ضريبة مبيعات بنسبة 16%.
 
 
وكتب موقع (عربي21) :
700 ألف دولار للوحة مركبة بيعت بمزاد في الأردن (شاهد)
بيعت في الأردن، الأربعاء، لوحة مركبة تحمل الرقم (7-77) بملغ (700 ألف دولار) في مزاد علني لإدارة ترخيص السواقين والمركبات.
ورست المزايدة عند مبلغ 450 ألف دينار، يضاف إليه ضريبة 16 بالمئة، ما تعادل مجتمعة (700 ألف دولار).
وذكرت وسائل إعلام محلية إن رجل الأعمال الأردني، سعد عبد الله فتح خضير، المقيم في الإمارات هو من اشترى الرقم الخاص بترميز المركبات، حيث أنه يملك 40 رقما مميزا بقيمة 2.5 مليون دينار ما عدا رقمه الجديد.
وبحسب ما نشر، فإن الشاب العشريني عاشق الأرقام المميزة، يدير شركة لإعادة تدوير الأدوات المستعملة، في كل من أبو ظبي ودبي بالإمارات، بعد وفاة والده.
وتناقل نشطاء ومواقع محلية، مقاطع فيديو لجلسة المزاد العلنية لبيع لوحة المركبة، وتهنئة الحضور لمقتني الرقم المميز.
وأعلنت إدارة الترخيص في وقت سابق طرح 15 رقما من الأرقام الأكثر تميزا للمركبات للبيع بالمزاد العلني، بحسب مواقع محلية.
 
اما موقع سيدتي فكتب :
مبالغ مالية طائلة تصل إلى مئات الآلاف، وأحياناً إلى عدة ملايين، تصرف بشكل مستمر على شراء وبيع أرقام السيارات المميزة، أرقام من الأموال، قد تكون غير منطقية للكثير من الأحيان، لكن ذلك لا يمنع أن التجارة بها وشراءها من قبل أشخاص معينين أمر حقيقي جداً، وقد يكون هاجساً غريباً في بعض الأحيان، وقصتنا هذه المرة من العاصمة الأردنية عمان، التي لا تشتهر كثيراً بانتشار هذه الظاهرة بين مواطنيها.
انتشر على مواقع التواصل الإجتماعي في المملكة الأردنية، فيديو مصور لشاب يمنتصف العشرينات من عمره، وهو يشتري رقم سيارة مميز في مزاد علني، أقامته إدارة ترخيص المركبات في العاصمة الأردنية عمّان، وكان هذا الرقم المميز الذي اشتراه الشاب هو "7-77" بمبلغ مالي وصل حتى 450 ألف دينار أردني، ما أثار استغراب الشارع الأردني بشكل كبير.
وبعد انتشار الخبر برفقة الفيديو المصور الذي يُظهر عملية الشراء خلال المزاد العلني، كشفت وسائل إعلام محلية في الأردن، أن هذه ليست السابقة الأولى لهذا الشاب بشراء أرقام سيارات مميزة بمبالغ كبيرة كهذه، وأكدت أنه يملك أكثر من 40 رقماً مميزاً مختلفاً، كان اشتراها سابقاً بالطريقة ذاتها، حيث يقدر ثمنها كله كجتمعة بقرابة الـ 2.5 مليون دينار أردني، هذا باستثناء المبلغ الكبير "450 ألف دينار" الذي دفعه بالمزاد العلني على رقمه الأخير، وأضافت وسائل الإعلام أن هذا الشاب العشريني، يعمل في دولة الإمارات العربية، ويدير عدداً من المشاريع التي كان قد ورثها من والده المتوفي.
وانتقد العديد من رواد التواصل الإجتماعي على اختلافها في الأردن، قيام هذا الشاب العشريني بشراء رقم السيارة بملغ كبير كالذي دفعه، واعتبروا أن الأمر فيه نوع من "البطر" والترف الزائد، وآخرون رأوا أن الأمر لا يتعدى كونه حرية شخصية، وهواية تنتشر بين فئة الشباب تحديداً، وأن من يملك المال، هو أدرى بالطريقة التي يصرفه فيها.
وبين مؤيد ومعارض، تظل هذه الظاهرة التي تنتشر في بلداننا العربية بشكل كبير، تستحق أن يُسلط عليها الضوء، وأن تُكشف الجوانب والأفكار من وراء القيام البعض بها، فهناك من يشتري هذه الأرقام المميزة بمبالغ كبيرة على سبيل الهواية، وآخرون يعتبرونها تجارة لا شكّ في كونها مربحة للغاية.
 
موقع رأي اليوم :
فضول عام في الاردن لمعرفة خلفية رجل اعمال دفع أكثر من 600 الف دولار ثمنا لنمرة سيارة
اثار مواطن أردني غير معروف على المستوى العام جدلا عاصفا على وسائط التواصل عندما دفع أكثر من 600 الف دولار مرة واحدة ثمنا لنمرة لوحة سيارة تتألف من رقم”7″ ثلاث مرات.
واثار شاري النمرة بمبلغ يزيد عن 450 الف دينار ويقترب من نصف مليون مع الرسوم والمستحقات فضول عشرات الالاف من الاردنيين على وسائط التواصل لمعرفة هويته وسبب دفعه لهذا المبلغ الضخم.
واشارت البيانات الاولية لإن الرجل يملك ويدير شركة مقيمة في ابو ظبي .
وزاد مستوى النقاش بالموضوع خصوصا في ظل الأزمة المالية الخانقة وبعد رفع الاسعار في الاردن.
 
كتب موقع عيون الخليج
في الأردن .. رقم لوحة مركبة يباع بنحو نصف مليون دينار
عرض رقم لوحة مركبة مميز في مزاد علني في عمّان، اشتراه رجل أعمال بمبلغ يقارب النصف مليون دينار.
واشترى رجل الاعمال الرقم (7-77 ) بسعر 450 ألف دينار، مضاف إليها 16 % ضريبة مبيعات (ما يقرب 72 ألف دينار) .
وأعلنت إدارة ترخيص السواقين والمركبات وبالتنسيق مع وزارة المالية عن طرح 15 رقما من الأرقام الأكثر تميزاً للمركبات للبيع بالمزاد العلني.
وبينت ان الحد الادنى للمزاودة للأرقام الأحادية 30 ألف دينار، والأرقام الثنائية 20 الف دينار، والارقام الثلاثية 10 آلاف دينار، والأرقام الرباعية 6 آلاف دينار، والارقام الخماسية 5 آلاف دينار، موضحة أنه سيتم اضافة 16 بالمئة ضريبة مبيعات على قيمة المزاودة الاخيرة، ويتحمل من يرسو عليه المزاد نسبة من مصاريف نشر الاعلان.
وقالت الادارة ان طرح المزاد جاء في ضوء صدور نظام معدل لنظام لوحات المركبات رقم 108 لسنة 2017 والذي تضمن بيع ارقام لوحات المركبات الأكثر تميزا بالمزاد العلني من خلال لجنة يشكلها وزير المالية لهذه الغاية برئاسة مندوب عن وزارة المالية وعضوية مندوب عن كل من ديوان المحاسبة ومديرية الامن العام، اضافة الى مندوب عن اي جهة اخرى يرى وزير المالية ضرورة اشراكها.
وقرر وزير المالية بتاريخ 7 تشرين الثاني 2017 تشكيل لجنة لهذه الغاية على ان تكون ادارة الترخيص الجهة المعنية المسؤولة عن كل الترتيبات والاجراءات الادارية والفنية والتنفيذية اللازمة.