إل جي إلكترونيكس توظف التكنولوجيا بذكاء لتعزيز العلاقات بين أفراد العائلة وخلق ذكريات الغد الجميلة

بات التخطيط لحياة قادرة على كسر الروتين وانشغالات الحياة اليومية ومتطلباتها أمراً ليس بالشاق أو المستحيل. شكراً لـ "إل جي إلكترونيكس" التي وظفت التكنولوجيا لخدمة هذا الغرض؛ فمدت جسوراً بكل اللغات الإنسانية بين أفراد العائلة، حتى باتت وسيلة لربطهم بدلاً من عزل كل منهم عن الآخر خاصة في ظل التفاعلات الجديدة التي أفرزتها التحولات التكنولوجية السلبية ضمن العلاقات على صعيد الأسرة.

مع هواتف ذكية ومصممة بمواصفات استثنائية كهاتفي V20 وG5 من "إل جي"، فإن لغة التواصل الإيجابي البناء والمواكب للتوجهات التكنولوجية متاحة على مصراعيها أمام أفراد العائلة، ما يسهل الاتصال في أي وقت ومن أي مكان في العالم، ويمنح الفرصة للتعبير عن الاهتمام الذي لا يمكن للأشياء المادية التعويض عنه، وذلك عبر كلمات الأمان والتقدير والتشجيع والاعتذار والمديح والمزاح التي يمكن النطق بها ليس بالصوت فقط، إنما بصور قد تساوي آلاف الكلمات مع تجربة سمعية بصرية توفرها مزايا الوسائط المتعددة المتقدمة في الهاتفين.

أما مع أجهزة "إل جي" المنزلية الإلكترونية، فإن لغة الرعاية والعناية تدفع ليس فقط العلاقات الأسرية نحو الأفضل، بل وتدفع كل فرد من أفراد العائلة ليصبح نسخة أفضل من نفسه؛ فلا أفضل من وجبة طعام شهية، تتشارك العائلة في تحضيرها بشغف وبالكثير من الحب باستخدام أفران الميكروويف الواسعة بنظام التسخين المتعدد وتكنولوجيا الطبخ الأكثر صحة وقدرة على الحفاظ على النكهات، والتي تجعل تحضير الوجبة المنزلية أسهل وأسرع ودون الحاجة للتفكير الطويل بنوع الوجبة، وذلك بفضل المزايا الخيالية التي تقدمها ثلاجات InstaView™ الذكية التي تمكن من معرفة محتوياتها دون فتح بابها، كما تمكن من طلب مواد البقالة من موقع أمازون، ومن الحصول على الوصفات بناء على محتوياتها وغيرها مما يوفر تجربة مسلية وممتعة للأنشطة اليومية بالمطبخ.

وفي ذات السياق واللغة، لكن ما يتعلق بعمليات إدارة المنزل من حيث مهام النظافة والعناية، فإن أجهزة "إل جي" الإلكترونية الخاصة بهذا المجال حاضرة بكل قوة واقتدار؛ حيث نظام إدارة الملابس مع غسالاتها Twin Wash بنظام الغسل المزدوج الثوري الذي يمكن من غسل حملين مختلفين من الملابس في نفس الوقت دون المساومة على نظافة أعلى مع إمكانية متابعة حالة دورة الغسيل عن بعد، ومع الجيل الجديد من نظام Styler المدمج والمخصص للحفاظ على الملابس نظيفة وجديدة ومنتعشة دون استخدام أية منظفات لقدرته على إزالة الروائح باستخدام البخار وإضافة الروائح العطرية للملابس باستخدام البخار مع تقنية خاصة للحد من تجاعيد الملابس ضمن مستويات عالية من التعقيم، هذا بالإضافة لإدارة نظافة المنزل مع مكنسة HOM-BOT الكهربائية، التي جعلت من الأعباء المنزلية جزءاً من ألعاب التسلية وزرع قيم المسؤولية والمشاركة، لسهولة استخدامها من قبل كل أفراد العائلة ولمزاياها غير المسبوقة من حيث الوظائف وطريقة تأديتها خاصة مع الكاميرات المزدوجة التي تمكنها من التنقل بذكاء في أرجاء المنزل والوصول لمختلف الزوايا حتى الضيقة منها دون إصدار صوت، ما يجعل منها خياراً مثالياً للعب مع الأطفال دون الخروج من المنزل أو الخوف من الفوضى الناتجة عنه. كل ذلك، تقدمه "إل جي" مع ميزة الترشيد الكبير في استهلاك الطاقة والمياه.

لا عجب الآن إن قيل لنا أن ساعات اليوم لا تزال تحمل في طياتها متسعاً كافياً لممارسة لغة تكريس الوقت لأفراد العائلة وقضائها في أجواء ترفيهية غامرة مع أجهزة تلفاز OLED من "إل جي" التي تقدم صورة نقية وفائقة الوضوح والدقة حتى في المشاهد المصورة في المناطق المعتمة مع خيارات واسعة من المحتوى الذي يناسب كافة الأذواق والأعمار.

على ذلك، أوضح مدير عام شركة "إل جي إلكترونيكس" لمنطقة المشرق العربي، هونغ جو جون، بأن تجهيز المنزل لا يتطلب كما هو سائد، حشو المنزل بقطع الأثاث الكثيرة وباهظة الثمن للحصول على بيئة عيش مريحة وملهمة وأنيقة، إنما يتطلب التركيز على القطع التي تؤدي الوظائف العملية، مبيناً أن "إل جي" تسعى لتحويل تجربة الأسر معها إلى تجربة أكثر غنى وقابلية للتخصيص بما يتناسب مع احتياجاتهم وأذواقهم وأساليبهم الخاصة وحجم عائلاتهم، ملتزمة بالجوهر، وذلك على طريق تقديمها لمعنى جديد للحياة عبر الابتكار الذي تنتهجه والذي يدمج التكنولوجيا بقالب غير نمطي ضمن تفاصيل الحياة، متيحاً الوصول لأسلوب حياة استثنائي؛ يوفر الكثير من الراحة والوقت الذي يمكن استثماره في التواصل الإيجابي.