رامي مخلوف: جهزنا 150 الف مقاتل ضد نظام الشرع

صنارة نيوز - 27/04/2025 - 3:47 pm

قال رامي مخلوف ابن خال الرئيس المخلوع بشار الأسد في منشور مطول انه جهز 150 الف مقاتل لحماية الساحل السوري

واشار مخلوف الذي كان الذراع المالي لعائلة الاسد قبل ان تستولي اسماء الاسد على المؤسسات والشركات التي كان يديرها :
– لبّينا النداء أنا وأخي القائد النمر، “يبدو ان المقصود هو اللواء سهيل الحسن الفار من وجه العدالة السورية” وشكلنا خمس عشرة فرقة، تعدادها قارب 150.000 (مئة وخمسون ألف) من رجال النخبة (القوات الخاصة) إلى جانب قوة احتياطية مماثلة بهذا العدد، ولله الحمد. وقد هيأنا بعون الله لجاناً شعبية تصل إلى مليون شخص جاهزين لتلبية نداء الحق.

– نحن شعب ظُلمنا في عهد النظام السابق، وذُبحنا في عهد النظام الجديد، فمن حقنا الدفاع عن أنفسنا بوجه كل من يأتي لذبحنا
– ها هي يدي ممدودة إليكم، فكفانا خلافات ومخاصمات، فقد حان وقت المصالحات، ودعونا نستبدل سفك الدماء بذرف الدموع عند لقاء الأحباء.
– للحكومة السورية أقول: لم تقدروا على حمايتنا من الذبح والقتل والخطف والسبي الذي ما زال مستمراً حتى ساعاتنا هذه. فدعونا نتعاون على حماية البلاد، ونحقق فيها مصلحة العباد، ونوفر فيها الأمن والأمان، وخاصة في إقليم الساحل السوري.
– لم أقبل أي تسوية لإعادة أعمالي قبل أن يكون أهلنا في الإقليم الساحلي يعيشون بكرامة وسلام، فبعدها أكون جاهزاً لنقاش أي تسوية تخدم شعبنا وأهلنا
– أعلنُ ظهور فتى الساحل المؤيد بقوةٍ من الله، لنصرة المظلومين، وتقديم يد العون للمحتاجين، فسيكون خادم العباد بأمر رب البلاد، فمن أراد معرفة المزيد فليبحث عنه بصدقٍ وتدقيق
– نحن في الإقليم الساحل السوري نناشد المجتمع الدولي، وعلى رأسه أصدقاؤنا في دولة روسيا الاتحادية، أن تشمل إقليم الساحل السوري برعايتها
– سنسخر كل إمكانياتنا الاقتصادية والعسكرية والشعبية ونضعها تحت إشرافهم، ولكي يضمنوا أن كل القوات التي حشدناها ليست غايتها الانتقام من أحد، وإنما حماية أهلنا في الإقليم الساحلي
– نطلب من أصدقائنا أيضاً مع حكومة دمشق، لإيجاد صيغ لآلية العمل المشترك، يُفضي إلى استقرارٍ في إقليم الساحل السوري، وإعادة الحياة إلى طبيعتها