معلومات لا تعرفها عن مخيم الأزرق للاجئين السوريين

الصنارة نيوز-
 يشبه مخيم الأزرق للاجئين السوريين، قرية صغيرة بها أسواق وعيادات ومدارس ومرافق أخرى يحتاجها اللاجئون الذين يعيشون في مساكن مؤقتة دون الحاجة إلى دفع إيجار، مع وجود شبكة مياه وصرف صحي ومرافق صحية.

وبعد عقد على افتتاح مخيم الأزرق الذي يبعد قرابة 100 كيلومتر عن شرق العاصمة عمّان، تروي بعض الأرقام حكايات وواقع المخيم الذي يشكل لشريحة واسعة من سكانه المكان الوحيد الذي يعرفونه ويألفونه.

يعد مخيم الأزرق أول مخيم للاجئين يُزوّد بالطاقة النظيفة في العالم

يحتوي مخيم الأزرق على 3 مراكز صحية أولية ومستشفى ميداني واحد

جُهز المخيم بـ3 آبار مياه، اثنان منها داخل المخيم

ينقسم مخيم الأزرق إلى 4 قرى، يبدأ ترقيمها من الرقم 2، (القرية 2 والقرية 3 والقرية 5 والقرية 6)

يمكن للمخيم التوسع والوصول إلى 8 قرى، مع ترقيم القرى الأربعة الجديدة بـ(4 – 7 – 8 - 9)

توفر الكهرباء في مخيم الأزرق من الساعة 10 إلى الساعة 21، أي 11 ساعة

يضم مخيم الأزرق 12 ملعبا

تبلغ مساحة مخيم الأزرق قرابة 14.7 كم مربع

يرتاد الطلبة في مخيم الأزرق 15 مدرسة وخمس رياض أطفال

يبلغ متوسط عدد الولادات في مخيم الأزرق 20 أسبوعيا

تعمل في المخيم 25 منظمة منها 6 تتبع للأمم المتحدة

يتكون مخيم الأزرق من 72 مربعا سكنيا

يمتلك قرابة 200 لاجئ تصاريح عمل تمكنهم من العمل خارج المخيم

بلغ عدد المجموعة الأولى من اللاجئين السوريين التي سكنت المخيم 230 لاجئاً سورياً

يوجد لكل قرية سوقها الرسمي الخاص، ويبلغ إجمالي عدد المحال التجارية في المخيم 388

يبلغ عدد أحياء مخيم الأزرق 902

افتتح مخيم الأزرق للاجئين السوريين في نيسان/أبريل عام 2014

افتتحت محطة الطاقة الشمسية في المخيم في عام 2017، والتي تغطي قرابة 80% من حاجة المخيم من الكهرباء

يتمتع 2500 مسكنا بوجود مراحيض خاصة في المخيم

تقلل محطة الطاقة الشمسية في المخيم من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بمقدار 6300 طن سنوياً.

وصل عدد الولادات في المخيم منذ افتتاحه إلى قرابة 10 آلاف مولود ومولودة

يضم مخيم الأزرق 10545 مسكنا (كرفانات)

يدرس في مخيم الأزرق من الصف الأول وحتى الثاني عشر قرابة 11800 طفل

يعيش في مخيم الأزرق أكثر من 40 ألف لاجئ سوري

يمكن للمخيم التوسع لتصل قدرته الاستيعابية إلى 60 ألف لاجئ

توفر محطة الطاقة الشمسية في مخيم الأزرق، ما يصل إلى 2.75 مليون دولار سنوياً من تكاليف استهلاك الكهرباء

قدمت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين قرابة 19.5 مليون دينار أردني كمساعدة نقدية منذ عام 2014 وحتى 2024

المملكة