وقالت الشركة: "بدأنا تحقيقاً بناء على معلومات عن هذه الشبكة تلقيناها من مكتب التحقيقات الفيدرالية. تحقيقنا كشف البعد الكلي لهذه الشبكة على فيس بوك".
وكان الصحافيون المجندون يكتبون مقالات عن العدالة العرقية، ومرشح الرئاسة الديمقراطي بالولايات المتحدة جو بايدن، وسياسيات الرئيس والمرشح الجمهوري لفترة ولاية ثانية دونالد ترامب، من وجهة نظر يسارية.