رئيس سابق للفوسفات يشتري ذمم بعض الصحفيين لمهاجمة إدارة الفوسفات الحالية
صنارة نيوز - 2016-10-06 08:53:47الصنارة نيوز-
مخيلة كثيرين من مهاجمي ادارة شركة الفوسفات الاردنية الحالية مازالت عالقة بأحد الرؤساء السابقين للشركة ، وهنا المسألة تتعدى الريئس الأسبق لمجلس ادارة الشركة , بل عنوانا براقا بجذب الصحفيين وشراء ذممهم ، وهو ومازال محط وعد لزملاء صحفيين بامكانية جلب المال من بلاد المهجر
صحفيون يتهافتون على جلب التجريح للادارة الحالية للفوسفات ، ويشدهم اغراء المال الاسود ، فهو مختصر طريقهم الى تهشيم نجاح ادارة عامر المجالي التي أفضت لانقاذ شركة كادت أن تتهاوى و تصل الى الانهيار .
اموال الرئيس الأسبق والتي حصل عليها بطرق ملتوية غير مشروعة ومن خزينة الشركة مازالت تلهب شهية صحفيين لافتعال رهانات مضادة ، وترافق ذلك مع ولادة قناعة بانه من الممكن تهشيم الادارة الحالية و اسقاطها بمجرد ضخ مال يخلق حملة اعلامية مضادة ومناهضة للادارة الحالية .
والسؤال هنا يتعلق بالتشهير والمحاسية و أخذ العبر ، وهناك حساب لابد أن يصفي اولا ، بما يتعلق ببقايا الرئيس السابق المذكور بالاعلام الاردني ، و الكل يعلم حجم المال الذي تدفق في مؤسسات اعلامية بعضها مازال يزاول العيش و اخرى اندثر بحكم قوة تدفق المال .
قطاع الاعلام مرتع قذر لاموال الرئيس المذكور ، والاوضح الهجوم الاسود ضد ادارة عامر المجالي ، فيبدو أن ثمة مجموعات مهمتها جلب التشهير دون ادنى مسؤولية اخلاقية ومهنية وطنية .
فهم مازالوا يعلقون امالهم على طموحات مشابهة لذلك الرئيس ، على افتراض ان المال قد يتدفق برخاوة و يسر في شريان مؤسسات اعلامية شيدت على منطق الابتزاز .
ولهذه الاسباب وغيرها ، ثمة ما يدعو الى التحوط بحذر لكل ما ينشر من اخبار يعتاش عليها جياع الابتزاز في الصحافة ، ويمكن لما يتناقلوه عن شركة الفوسفات وغيرها أن . يكون اشبه بالنكات و السفاهات لا أقل و لا أكثر حكما وقيمة ، يقدر ما يمول من مال اسود وقذر بالمؤامرة و القذف والتشهير بالاخرين رصد بتصرف
صحفيون يتهافتون على جلب التجريح للادارة الحالية للفوسفات ، ويشدهم اغراء المال الاسود ، فهو مختصر طريقهم الى تهشيم نجاح ادارة عامر المجالي التي أفضت لانقاذ شركة كادت أن تتهاوى و تصل الى الانهيار .
اموال الرئيس الأسبق والتي حصل عليها بطرق ملتوية غير مشروعة ومن خزينة الشركة مازالت تلهب شهية صحفيين لافتعال رهانات مضادة ، وترافق ذلك مع ولادة قناعة بانه من الممكن تهشيم الادارة الحالية و اسقاطها بمجرد ضخ مال يخلق حملة اعلامية مضادة ومناهضة للادارة الحالية .
والسؤال هنا يتعلق بالتشهير والمحاسية و أخذ العبر ، وهناك حساب لابد أن يصفي اولا ، بما يتعلق ببقايا الرئيس السابق المذكور بالاعلام الاردني ، و الكل يعلم حجم المال الذي تدفق في مؤسسات اعلامية بعضها مازال يزاول العيش و اخرى اندثر بحكم قوة تدفق المال .
قطاع الاعلام مرتع قذر لاموال الرئيس المذكور ، والاوضح الهجوم الاسود ضد ادارة عامر المجالي ، فيبدو أن ثمة مجموعات مهمتها جلب التشهير دون ادنى مسؤولية اخلاقية ومهنية وطنية .
فهم مازالوا يعلقون امالهم على طموحات مشابهة لذلك الرئيس ، على افتراض ان المال قد يتدفق برخاوة و يسر في شريان مؤسسات اعلامية شيدت على منطق الابتزاز .
ولهذه الاسباب وغيرها ، ثمة ما يدعو الى التحوط بحذر لكل ما ينشر من اخبار يعتاش عليها جياع الابتزاز في الصحافة ، ويمكن لما يتناقلوه عن شركة الفوسفات وغيرها أن . يكون اشبه بالنكات و السفاهات لا أقل و لا أكثر حكما وقيمة ، يقدر ما يمول من مال اسود وقذر بالمؤامرة و القذف والتشهير بالاخرين رصد بتصرف