وأفاد باحثون في شركة KU Löwen بأنهم أوضحوا لشركة إنتل في أبريل (نيسان) الماضي أن هناك ثغرة أمنية في عناصر الأمان الخاصة بمعالجات البيانات الهامة، وقد تم الاتفاق على عدم الإفصاح عن هذه المعلومات إلى أن تقوم شركة إنتل باتخاذ إجراءات مضادة.
وشددوا على أن المستخدم النهائي يكون في أمان عندما تعمل معالجاته بتحديثات البرامج الموصى بها، ومع ذلك فإن كود البرنامج، المحمي بواسطة عناصر الأمان يعمل بصورة أبطأ بوضوح، ومن المفترض أن يتم سد الثغرة الأمنية في الهاردوير مع طرح الجيل القادم من المعالجات.