سحر التكنولوجيا من إل جي إلكترونيكس لحياة متوازنة مهنياً واجتماعياً

صنارة نيوز - 2017-07-26 11:12:47

(عمّان، تموز 2017): تعتبر الإجازة السنوية فرصة ذهبية لكسر الروتين وتجديد النشاط والطاقة، بالإضافة لكونها مناسَبَة مهمة للترفيه عن النفس.

وبينما يقرر البعض قضاء الإجازة بالسفر مع العائلة أو الأصدقاء إلى خارج البلاد، فإن البعض الآخر يقرر تمضيتها بأجواء من الراحة والاسترخاء في منازلهم.

في كلتا الحالتين، من أجل قضاء أوقات تتحول معها الإجازة إلى مصنع للذكريات الجميلة، فإن قدراً من التخطيط يعتبر عنصراً ضرورياً. لكن هل ذلك وحده كافٍ لتحقيق هذه الغاية؟ إن لم يكن كذلك، فكيف تجعل الإجازة حدثاً مميزاً لك ولمن يمضيها معك؟

في حال اتخاذ قرار تمضية الإجازة في السفر، فلا شك أن العديد من الأمور تؤخذ بعين الاعتبار مثل: تحديد وجهة السفر الملائمة، وتحديد الأماكن المرغوب بزيارتها في الوجهة السياحية التي يتم تحديدها، بالإضافة لوسائل التنقل والطعام والتواصل مع أبناء البلد محل الزيارة، وغيرها الكثير. منذ زمن، كانت هذه العملية تشكل عبئاً على المسافرين حتى من قبل بدء رحلتهم، لكن مع التطور الذي وصلت إليه التكنولوجيا اليوم، أصبح بالإمكان ليس فقط التغلب على عقبات عدة، بل وتحويل الرحلة إلى متعة حقيقية.

في هذا المجال، قدمت "إل جي إلكترونيكس" رفيقاً مناسباً للسفر سواء في الرحلات العائلية، أو الرحلات التي تجمع بين العمل والترفيه، تمثل بهاتفها الذكي الاستثنائي G6، مانحةً مستخدميه الكثير مما لا يتوقعونه، وواضعة العالم بين أيديهم؛ بدءاً من التصميم المقاوم للغبار والماء حتى عمق 1.5م لمدة نصف ساعة متواصلة، والذي يجعل منه ملائماً لطبيعة أي وجهة، ومروراً بتقنية الاتصال اللاسلكي السريع كالبرق بشبكة الإنترنت مع تقنية الواي فاي التي تقدم الفرصة للبقاء على تواصل، وللبحث وتصفح الإنترنت، ما يجعل الاستدلال على المعلومات أكثر سهولة وسرعة.

إلى جانب ذلك، قدمت "إل جي" في هاتفها G6 تقنية تحديد المواقع، وتقنية دعم مساعد جوجل الصوتي المتوافق مع تطبيقات "إل جي"، والتي تمكن المستخدمين من الحصول على إجابات سريعة، وإدارة المهام اليومية، بالإضافة للبحث ضمن الهاتف بسهولة وكفاءة عالية، علاوةً على تقديمها الفرصة لتوثيق الرحلة بمنظور فني مع الكاميرا الأمامية ذات الزاوية الواسعة، والكاميرا الخلفية المزدوجة التي توفر المزيد من مرح الصور والفيديوهات باستخدام أربع وضعيات للتصوير، كل ذلك ضمن شاشة FullVision الكبيرة والمذهلة مع دقة QHD لجودة فائقة للصورة، وميكروفونات AOP لالتقاط الأصوات بشكل أكثر ثراءً.

وللقضاء على أي قلق قد يساور المسافر حول تأمين منزله أثناء غيابه، تقدم "إل جي" حلولاً غير تقليدية لمراقبة المنزل وضمان سلامته عن بعد، ومنها مكنستها الكهربائية HomBot المصممة بناءً على مجموعة من التقنيات والميزات التي يعتبر من أهمها تقنيةDual Eye 2.0™  المعتمدة على كاميرات مزدوجة وتقنية رسم وتخزين الخرائط المتعلقة بأبعاد وتصميم المنزل لتمكينها من التنقل الذكي في المنزل، إلى جانب ميزة HomeGuard™ التي تسمح بالتقاط الصور وإرسالها تلقائياً عند استشعار أي حركة.

كذلك تقدم "إل جي" مستشعرSmartThinQ™  الذي يتحسس الاهتزازات أو التغيرات في درجة الحرارة، ثم يقدم تقريراً عن حالة الأجهزة المتصلة به، كما يرسل الإشعارات عن حالة الأبواب والنوافذ في حال توصيلها به عند فتحها وإغلاقها، الأمر الذي يتيح راحة بال لا مثيل لها، وبالتالي الاستمتاع بالرحلة إلى أقصى درجة دون قلق.

وكما اهتمت "إل جي" بأصحاب قرار السفر، فقد اهتمت أيضاً بأولئك الذين يقررون البقاء في وطنهم، سواء كانوا من محبي القيادة على الطرق واستكشاف معالم ومناطق محلية جديدة، أو من الذين يفضلون ملازمة المنزل، مقدمة للفئة الأولى بالتعاون مع مجموعة من صناع المركبات، أنظمة خدمة المركبات المتّصلة بالإنترنت، والتي تمكن السائقين من مراقبة الأجهزة الذكية في منازلهم والتحكّم بها من أي مكان أثناء تنقلهم على الطريق، وإنشاء مركز إشعارات قادر على فهم الظروف المحيطة، وإرسال الملاحظات بطريقة بديهية وآمنة، وتقديم التوصيات للاستجابة بناءً على مواقف فعلية، بالإضافة لتقديمها جيلاً جديداً لتكنولوجيا المعلومات والترفيه المتعلقة بالمركبات المتّصلة بالإنترنت.

أما الفئة الثانية، فقد حرصت على وضع مجموعة من منتجاتها في متناول أيديها مما يبعد عنها شبح الروتين والملل، مقدمةً لها تشكيلة من الأجهزة الترفيهية الموجهة لعشاق السينما المنزلية، والتي يعد من أبرزها جهاز الإسقاط الضوئي الليزري ProBeam، ومشغل الفيديو الرقمي بتقنية "بلو راي" فائقة الوضوح وبدقة 4K، فضلاً عن أجهزة تلفاز ألترا HD فائقة الوضوح الكامل المعززة بتقنية HDR لتقديم جودة صورة استثنائية وأفضل تجربة صوتية سينمائية ممكنة.

وفي تصريح له على هذا الشأن، قال مدير عام شركة "إل جي إلكترونيكس" لمنطقة المشرق العربي، هونغ جو جون: "لقد بات البقاء على اتصال وتواصل ضرورة لا غنى عنها في عصرنا الحالي، الأمر الذي يصعب مسألة الحفاظ على حياة متوازنة مهنياً واجتماعياً. هذا الأمر كان حافزاً لنا للعمل بجد على إيجاد حلول تخلق هذا التوازن مع مستوى عالٍ من الاعتمادية والقابلية للتنقل والتحكم، فضلاً عن الحماية والأمان والتفاعل. وإذ سيتولي كل من قطاعي السياحة والترفيه على نصيب من اهتمامنا للارتقاء بهما عبر أحدث ما توصلنا إليه من تقنيات، فإننا نحرص على إثراء تجربة زبائننا في أوقات إجازاتهم وتسهيل تفاصيل حياتهم خلالها."