سامسونج الكترونيكس المشرق العربي تكرم الفائزين بحملة "تحدي بيبسي ونشامى المنتخب الوطني لكرة القدم"

عمّان، الأردن (تموز 2016) – قامت سامسونج الكترونيكس المشرق العربي بتكريم المشاركين الذين فازوا بحملة "تحدي بيبسي ونشامى المنتخب الوطني لكرة القدم" والتي نظمتها "بيبسي الأردن" بالشراكة مع الاتحاد الأردني لكرة القدم وبالتعاون مع سامسونج.

وقد أقيمت الحملة في الفترة ما بين 13 أيار ولغاية 3 حزيران، جابت بها 4 مدن في الأردن وهي عمان، إربد، الزرقاء والعقبة، حيث تنافس الجمهور مع نجوم المنتخب الوطني لكرة القدم في تحديات متنوعة، لتتيح لهم فرص الفوز بالعديد من الأجهزة الإلكترونية المنزلية إلى جانب الجائزة النقدية الكبرى بقيمة 5 آلاف دينار أردني.

وهدفت الحملة إلى تشجيع المجتمع المحلي وبمختلف فئاته لممارسة النشاط البدني والعمل على تبني نمط حياة صحي قائم على الحركة والنشاط، حيث تم إعداد ملعب لكرة القدم خصيصاً للحملة في المدن الأربع ليتبارى نجوم المنتخب مع الجمهور.

وشملت فعاليات حملة "تحدي بيبسي ونشامى المنتخب الوطني لكرة القدم" ثلاثة تحديات كروية يخوضها المتسابقون من أفراد الجمهور في مواجهة لاعبي المنتخب الوطني لكرة القدم. ليدخل الفائزون في التحديات على سحوبات تؤهلهم للفوز بجوائز مقدمة من شركة "سامسونج الكترونيكس المشرق العربي"، والتي شملت تلفزيونات "LED" ، ثلاجات وأجهزة "دي في دي". بالإضافة إلى ذلك، كرمت سامسونج الكترونيكس المشرق العربي لاعبي المنتخب الوطني لكرة القدم وقدمت لهم أحدث هواتف سامسونج الذكية GALAXY S7 Edge .  

وتعليقاً على مشاركة سامسونج في هذه الحملة صرح السيد فادي أبو شمط، مدير قسم التسويق والتجزئة في سامسونج الكترونيكس المشرق العربي قائلاً: "نحن سعداء بكوننا جزء من حملة "تحدي بيبسي" والتي تشجع على زيادة النشاط البدني للأفراد والتي ضمت أنشطة ممتعة للجميع."

وبدورها، قالت ريم مقبول، مديرة التسويق في بيبسيكو الأردن: "إنه لمن دواعي سرورنا في ’بيبسيكو‘ بأن نكرم الفائزين ونحتفل معهم في حملة ’تحدي بيبسي ونشامى المنتخب الوطني لكرة القدم‘ المشوّقة مع شركائنا الذين أظهروا دعماً كبيراً خلال فعاليات البطولة، حيث شهدنا معاً تعاوناً مثمراً واحتفلنا بالإبداع والشغف الذي قدمه اللاعبون والمشاركون. تشكل هذه الفعاليات جزءاً أصيلاً من روح عمل ’بيبسيكو‘ والتي تهدف دائماً إلى مشاركة كافة أطياف المجتمع هواياتهم وتقديم الفرصة لهم لإبراز ما يتمتعون به من مهارات، وذلك إلى جانب قيامنا بالأنشطة الاقتصادية الاعتيادية، وهو ما نعبر عنه دائماً بـ’الأداء الهادف‘."