المهندس‭ ‬يوسف‭ ‬القرنة‭ ‬الرقم‭ ‬الصعب‭ ‬في‭ ‬الدائرة‭ ‬الثانية‭ ‬لمحافظة‭ ‬عمان

صنارة نيوز - 2016-09-16 20:17:29

المهندس‭ ‬يوسف‭ ‬القرنة أحد‭ ‬مرشحي‭ ‬الدائرة‭ ‬الثانية‭ ‬لمحافظة‭ ‬عمان‭ ‬بالانتخابات‭ ‬النيابية‭ ‬الاردنية‭ ‬‮6102،‭ ‬علماً‭ ‬بأن‭ ‬المهندس‭ ‬القرنة‭ ‬يشارك‭ ‬في‭ ‬قائمة‭ ‬التغيير‭ ‬في‭ ‬الدائرة‭ ‬التي‭ ‬تتكون‭ ‬من‭ ‬شخصيات‭ ‬فاعلة‭ ‬في‭ ‬المجالات‭ ‬الاقتصادية‭ ‬والإعلامية‭ ‬والاجتماعية‭ ‬والتطوعية‭ ‬في‭ ‬المنطقة‭.‬

السيرة‭ ‬الذاتية‭ ‬للمهندس‭ ‬القرنة‭ :‬

يوسف‭ ‬احمد‭ ‬حسين‭ ‬القرنة

تاريخ‭ ‬ومكان‭ ‬الولادة‭ ‬1955‭, ‬الزرقاء

الحالة‭ ‬الاجتماعية‭: ‬متزوج

التحصيل‭ ‬العلمي‭: ‬بكالوريوس

التخصص‭ ‬بكالوريوس‭ ‬هندسة‭ /‬المانيا

عضو‭ ‬نقابة‭ ‬المهندسين‭ ‬الاردنيين

عضو‭ ‬نقابة‭ ‬المقاولين‭ ‬الاردنيين

عضو‭ ‬جمعية‭ ‬رجال‭ ‬الاعمال‭ ‬الاردنية

عضو‭ ‬جمعية‭ ‬المحكمين‭ ‬الاردنيين

صاحب‭ ‬ومدير‭ ‬عام‭ ‬شركة‭ ‬القدس‭ ‬للصناعة‭ ‬والانشاءات

الرئيس‭ ‬الفخري‭ ‬لمركز‭ ‬التاهيل‭ ‬للمعاقين‭ - ‬الوحدات

الرئيس‭ ‬الفخري‭ ‬لجمعية‭ ‬المنارة‭ ‬الخيرية

الرئيس‭ ‬الفخري‭ ‬لنادي‭ ‬النجوم‭ ‬ماركا‭ ‬الرياضي

الرئيس‭ ‬الفخري‭ ‬لنادي‭ ‬الاقصى‭ ‬الرياضي

راعي‭ ‬وداعم‭ ‬للفتيان‭ ‬الايتام‭ ‬في‭ ‬المخيمات‭ ‬والمدن‭ ‬والقرى‭ ‬الاردنية

عضو‭ ‬جمعية‭ ‬حماية‭ ‬القدس‭ ‬الشريف

عضو‭ ‬جمعية‭ ‬حماية‭ ‬المستهلك

عضو‭ ‬لجنة‭ ‬الاجندة‭ ‬الوطنية

عضو‭ ‬شرف‭ ‬في‭ ‬العديد‭ ‬من‭ ‬الجمعيات‭ ‬الخيرية

نائب‭ ‬نقيب‭ ‬المقاولين‭ ‬الاردنيين‭ ‬2000‭ - ‬2002

نقيب‭ ‬المقاولين‭ ‬الاردنيين‭ ‬2004‭ - ‬2006

نائب‭ ‬في‭ ‬البرلمان‭ ‬الاردني‭ ‬2007‭ - ‬2009

هذا‭ ‬وتتشكل‭ ‬قائمة‭ ‬التغيير‭ ‬في‭ ‬الدائرة‭ ‬الثانية‭ ‬لمحافظة‭ ‬عمان‭ ‬من‭ ‬السادة‭ : ‬إبراهيم‭ ‬العوراني،‭ ‬جمال‭ ‬العجارمة،‭ ‬عمر‭ ‬كلاب،‭ ‬محمد‭ ‬غنام‭ ‬المحسيري،‭ ‬منى‭ ‬حمدان،‭ ‬وموسى‭ ‬داود‭ ‬الطريفي‭.‬

وتتحدث‭ ‬الأوساط‭ ‬الشعبية‭ ‬عن‭ ‬النائب‭ ‬السابق‭ ‬يوسف‭ ‬القرنة‭ ‬،‭ ‬بأنه‭ ‬رقم‭ ‬صعب‭ ‬في‭ ‬الدائرة‭ ‬الثانية‭ ‬في‭ ‬عمان‭ ‬،‭ ‬وأنه‭ ‬من‭ ‬المرشحين‭ ‬الاكثر‭ ‬شعبية‭ ‬وجماهيرية‭ ‬وينال‭ ‬اجماعا‭ ‬شعبيا‭ ‬يفوق‭ ‬المتوقع‭ ‬،‭ ‬وهم‭ ‬يقرون‭ ‬أن‭ ‬الرجل‭ ‬متفق‭ ‬عليه‭ ‬سياسيا‭ ‬و‭ ‬شعبيا‭ ‬لاخلاصه‭ ‬و‭ ‬خدمته‭ ‬للقواعد‭ ‬الانتخابية،‭ ‬فقد‭ ‬كرس‭ ‬القرنة‭ ‬في‭ ‬العمل‭ ‬البرلماني‭ ‬أن‭ ‬ثمة‭ ‬نواب‭ ‬يدخلون‭ ‬تحت‭ ‬القبة‭ ‬و‭ ‬يمارسون‭ ‬العمل‭ ‬النيابي‭ ‬في‭ ‬كل‭ ‬الاتجاهات‭ ‬المعاكسة‭ ‬للحكومة‭ ‬والمؤيدة‭ ‬ولكنهم‭ ‬يبقون‭ ‬في‭ ‬عمق‭ ‬موقفهم‭ ‬مناصرين‭ ‬لجمهور‭ ‬الناخبين‭ ‬و‭ ‬مدافعين‭ ‬بعنف‭ ‬برلماني‭ ‬عن‭ ‬حقوق‭ ‬و‭ ‬مصالح‭ ‬ناخبيهم‭. ‬فهو‭ ‬نائب‭ ‬كرس‭ ‬أسمه‭ ‬في‭ ‬العمل‭ ‬النيابي‭ ‬بعيدا‭ ‬عن‭ ‬الاصطفاف‭ ‬الحزبي‭ ‬و‭ ‬السياسي‭ ‬المباشر،‭ ‬وبقى‭ ‬يراوح‭ ‬بحكم‭ ‬الاجماع‭ ‬الشعبي‭ ‬و‭ ‬الجماهيري‭ ‬في‭ ‬عمان‭ ‬على‭ ‬نزاهته‭ ‬وحضوره‭ ‬الاجتماعي‭ ‬في‭ ‬دائرة‭ ‬الوطنية‭ ‬الملتزمة‭ ‬غير‭ ‬المنجرفة‭ ‬وراء‭ ‬المصالح‭ ‬الشخصية‭ ‬و‭ ‬التنفيعات‭ ‬الضيقة‭. ‬فهو‭ ‬يوازن‭ ‬بروح‭ ‬وطنية‭ ‬نقية‭ ‬و‭ ‬خالصة‭ ‬بين‭ ‬العمل‭ ‬النيابي‭ ‬و‭ ‬الاقتصادي‭ ‬وقد‭ ‬ترك‭ ‬أثرا‭ ‬في‭ ‬مجلس‭ ‬النواب‭ ‬‮«‬دورة‭ ‬2007‭ - ‬2009‮»‬،‭ ‬من‭ ‬حيث‭ ‬إسقاطه‭ ‬لتعميم‭ ‬فكرة‭ ‬ان‭ ‬‮«‬المال‭ ‬و‭ ‬السياسية‭ ‬لا‭ ‬يجتمعان‮»‬،‭ ‬و‭ ‬حافظ‭ ‬وهو‭ ‬ملتزم‭ ‬وواثق‭ ‬ان‭ ‬العمل‭ ‬النيابي‭ ‬طريق‭ ‬ومسار‭ ‬في‭ ‬أفق‭ ‬الاصلاح‭ ‬الاجتماعي‭ ‬و‭ ‬السياسي‭ ‬و‭ ‬الاقتصادي‭ ‬الشامل‭.‬